الاثنين، 7 سبتمبر 2009

سيناريو سوزان والأعمش = هيـا آل سعود وسلطان


21/10/2007

لماذا هاجمت صحيفة النخبة السعودية ناصر القصبي
بعد أن كانت مُتخصصة بمهاجمة قطر !؟
ومن هو المالك الحقيقي لتلك الصحيفة الصفراء
وما علاقته بالذنب سلطان الجوفي ؟
وما علاقة السامر الأمير عبد العزيز
بن سعود بتلك الصحيفة وبآل مكتوم ؟
بعد هدأت الحرب الإعلامية الضارية بين آل سعود وآل ثاني على أثر الهدنة والمفاوضات الجارية بين الطرفين من أجل التوقف عن التراشق الإعلامي وتوحيد الصفوف في هذه المرحلة الحرجة والتهيؤ للحرب القادمة في المنطقة والتي بدأت نذرها تلوح في الأفق ؟

ولهذا فقد خمدت وسائلهم الإعلامية عن القصف المُتبادل وسكنت صحفهم ومنابرهم عن التشنيع والتقريع لبعضهم البعض وهذا الأمر سوف لن يستمر طويلاً لأن الخلافات عميقة وغائرة ولم تحسم بعد ولكن التهدئة جاءت وقتية وهي بمثابة استراحة للمحاربين فقط .
وطبعاً آل سعود لديهم قنوات فضائية كثيرة وصحف صفراء أُنشئت من أجل الذود عنهم والنيل من خصومهم والردح لمن يحاول أن يمسهم بسوء أو يتعرض لفسادهم أو يكشف فضائحهم , ونفس الشيء ينطبق على آل ثاني الذين اتخذوا من قناة الجزيرة سلاحاً فتاكاً للنيل من الأعداء المُتربصين بهم وتهويش الخصوم المتأهبين وردع الأصدقاء الطامعين بحجة الرأي والرأي الآخر ومنبر من لا منبر له وإلخ من تلك الشعارات المزعومة .
ولو أن آل ثاني والحق يُقال قد أتقنوا اللعبة الإعلامية فاستغلوها أحسن استغلال وكانوا أكثر حنكةً وذكاء من ديناصورات الدرعية في مجال المناورة في أسلوب اللعبة الإعلامية ؟
لأنهم تعاملوا باحتراف ودهاء مع السلاح الإعلامي ولم ينحدروا لأساليب آل سعود القذرة وتفوقوا على صحفهم الصفراء التي أضحكت عليهم الخلق وأظهرتهم مهزومين أمام خصومهم ومهزوزين أمام الشعب عندما بدؤوا يتخبطون في سياستهم الرعناء ويتصرفون بارتباك واضح ويتصرفون بردات فعل خائبة على وسائل إعلام الخصوم وعلى السياسة القطرية تحديداً !؟
ولأن الإعلام أصبح سلاحاً فتاكاً ورادعاً إذا أُحسن استخدامه ووجه بطريقة ذكية ومؤثرة , فأن سوريا أخيراً انتبهت إلى مسألة صناعة الدراما السورية وتأثيرها في الجمهور والرأي العام العربي كونها جزءً من الآلة الإعلامية والترويج المُمنهج للأفكار والرؤى من خلال الدراما التي تستطيع أن تنقل ثقافة معينة وفكرة طيبة عن البلد وبهذا يكسبه التأييد والتعاطف الشعبي , إذا استغلت تلك الدراما الجادة بصورة صحيحة ونظيفة , لأنها قد تدخل في باب الدعاية والترويج لأن الدراما السورية نجحت في كسب المؤيدين والأنصار أكثر مما كسب حزب البعث السوري نفسه خلال مسيرته !؟
ولأن بعض الدول الخليجية أحست بخطورة تلك الثقافة السورية المُصدرة إليهم عبر تلك المُسلسلات ومن خلال نخبة من المُمثلين السوريين , فقد قررت بعض تلك الدويلات حصار الدراما السورية لهذه السنة والتخفيف من جرعاتها عبر القنوات الفضائية الخليجية محاولة منهم لكبح تدفقها الطاغي وتفوقها أيضا على مجمل الدراما العربية , وكذلك من أجل إصابتها بالكساد , عن طريق التقنين من سيل تلك المُسلسلات التي غزت الفضائيات العربية والخليجية .
وربما هذا ما دفع الرئيس السوري بشار الأسد أخيراً إلى دعم صناعة الدراما السورية ورفع مستوى أجور المُمثلين وشراء تلك المُسلسلات المُحاصرة لصالح التلفزيون السوري لإنقاذ تلك الصناعة السورية المُربحة والمؤثرة !
وعودة لوسائل الإعلام السعودية الخائبة أو الأحرى أسلحتهم البالية في مجال الإعلام , فأن آل سعود وبرغم الأسطول الإعلامي الهائل من القنوات الفضائية المملوكة لهم وكذلك القنوات الفضائية العربية المدعومة منهم , بالإضافة إلى الصحف الصفراء والمواقع الإلكترونية إلا أنهم عجزوا في مواجهة قناة الجزيرة القطرية منفردة !؟
والسبب هو دهاء قناة الجزيرة في التعامل مع الحدث وأسلوبها الراقي في طرح المعلومة بعيداً عن الإسفاف والتعري والردح المبتذل , بالإضافة لشعبيتها الطاغية لدى غالبية الجمهور العربي .
أما آل سعود فأسنانهم الإعلامية نخرة وهرمة وكوادرهم وأدواتهم بالية ومُضحكة فاضطروا إلى دس الجنس والتعري في تلك الوسائل في سبيل كسب الجمهور ومنافسة خصومهم إلا أنهم فشلوا فشلاً ذريعاً وكانت الغلبة دائماً لقناة الجزيرة .
فبالرغم من تعيين آلاف الكُتاب والصحفيين العرب لكي ينافحوا عن آل سعود ويرقعون لهم كوارثهم وطوامهم إلا أن كل تلك الجهود باءت بالفشل , فتراجع طموح آل سعود وتبخرت أحلامهم الوردية فقرروا أن يركزوا على الحصن الأخير وهو الرأي العام الداخلي في مُحاولة منهم لكسب الشعب وإقناعهم أن ما يُثار عنهم هو مُجرد كذب وافتراء , والسبب لأنهم محسودون على هذه النعمة التي يرفل بها آل سعود لوحدهم طبعاً !
ومن يُتابع الصحف السعودية المحلية في الداخل سيكتشف البون الشاسع بين ما ينشر في الداخل لغرض الاستهلاك المحلي والضحك على ذقون البسطاء , وبين ما يُنشر في الخارج لغرض الظهور بمظهر النظام المنفتح على العالم ومحاولة كسب الرأي العام الغربي !؟
حتى أن صحيفة الحياة اللندنية وصحيفة الشرق الأوسط السعوديتين كل منهما تُصدر طبعتين مُختلفتين للقراء , الطبعة الأولى مُخصصة للقراء العرب والأجانب والطبعة الثانية من أجل القطيع في داخل المزرعة السعودية المشبوكة بتعاليم وفرمانات المنع والمحظور التي تصب في صالح النظام السعودي !؟
والطريف أن هناك رقيعة سعودية مُبتذلة تصدر في الداخل تحت مُسمى صحيفة وهي في الحقيقة لا ترقى حتى لورق الحمامات , والطامة أنهم أطلقوا عليها مُسمى – النخبـة – مع أن القراء في الداخل يطلقون عليها لقب النخمـة وبعضهم يُكنيها بالنخرة , لأنها تعتمد على الإثارة في العناوين وتهتم بأخبار الراقصات وجرائم الاغتصاب وفضائح الفنانات وبنفس الوقت تهاجم القطريين وقناة الجزيرة وعبد الباري عطوان !؟
لكن ما هي قصة تلك الصحيفة السعودية التافهة التي يخجل آل سعود من ذكرها ضمن لائحة صحفهم المحلية , ويستنكفون أن يطبعوا منها أعداداً للخارج , وليس لها موقع إلكتروني كبقية الصحف , ومن هو مالكها الحقيقي ومن يمولها ومن يُديرها !؟
أسئلة كثيرة وتساؤلات مُثيرة حول سر تلك الصحيفة السعودية الصفراء !؟
وهنا أعود لأذكر أن آل سعود بعد أن عجزوا بواسطة إعلامهم في إقناع الجمهور العربي في الخارج أنهم شرفاء وطيبون تقوقعوا للداخل وأصبحت مهمتهم إقناع الشعب على أنهم أبرياء ومُحترمين ولكنهم مُستهدفين بسبب تطبيقهم للشريعة الإسلامية وخدمة الإسلام , وكان لابد لهم من صحف داخلية تردح لهم وتشتم حتى يشعر المواطن أن دولته ليس سهلة المنال وهي قادرة على الرد والشتم ومسح البلاط بآل ثاني الذين مسحوا بكرامة آل سعود بحرفية وتمكن من خلال قناة الجزيرة القطرية .
نأتي لصحيفة النخبة السعودية وبالمناسبة فأن صفة النخبة هنا تنطبق على النخب السعودية من هذا الطراز الهزيل , لكن يجب أولاً توضيح من هو المالك الرسمي لتلك الصحيفة السعودية النخبوية بجدارة والمُصممة على طراز آل سعود في تعريفهم للنخبة ؟
فأن صاحب تلك الصحيفة أو بالأحرى صاحبتها هي أميرة سعودية درجة ثالثة قبيحة تُدعى هيـا بنت بن سعود بن محمد آل سعود , وهي بالمناسبة شقيقة للأمير السلتوح الطفيلي عبد العزيز بن سعود بن محمد آل سعود المُلقب بـ -السـامر – الذي يُصنف نفسه أنهُ شاعر آل سعود الذي لا يُشق له غبار , والذي لهث كثيراً حتى حفيت قدميه خلف محمد بن راشد المكتوم حتى زوجه من أخته الشيخة - شيخه بنت راشد المكتوم - فأصبح إماراتياً أكثر من الإماراتيين أنفسهم !!!؟
واضطرت الأميرة هيـا بنت سعود شقيقة السامر بسبب قبحها فلم تجد أمامها غير ذلك الخادم والخوي التافه ( مطارزي ) بمفهوم الإماراتيين , لتتزوجه وتمضي به الوقت على مبدأ العوض ولا القطيعة وكما يُقول في المثل الشعبي " لكـل ساقـط لاقـط " , وهذا الخادم الذليل هو من أهل الجوف كان يعمل في إدارة بعض أعمالها ومشاريعها ويُدعى سلطان بن سلمان الدندني فتزوجته سمو الأميرة القبيحة ورفعت من شأنه بعد أن كان مُجرد نكرة ومنبوذ في مدينة الجوف .
والمُزري أن هذا الخادم الذليل أصبح ملكياً أكثر من آل سعود أنفسهم حاله حال نسيبه السامر في تملقه مع آل مكتوم , فقد وضع هذا الجيفة لوحة كبيرة على مدخل المكتب لتلك الصحيفة الخائبة وعنونها بـ( مكتب سمو الأميرة هيا بنت سعود آل سعود ) !!!
أي أن هذا الساقط بدأ يصول ويجول في الرياض بسطوة ونفوذ طويلة العمر المدام سمو الأميرة هيـا سليلة آل سلول وحفيدة مرخان ! ولا حسـد .
وكذلك فقد افتتحت تلك الأميرة السعودية الشينة مطعماً في الرياض يقع على طريق التخصصي وسمته أيضاً بـ- مطعم النخبة – فحتى الكبسة والجريش والمرقوق أصبح نخبوياً في مطاعم آل سعود , وأما تكون هكذا النخب وإلا فلا !؟
ومن يدخل هذا المطعم النخبوي سيجد أعداداً هائلة من صحيفة النخبة الصفراء فاختلطت وجباتهم الباردة والبايتة بأخبارهم النخرة والسمجة !؟
كل هذا لا يُهمنا وهو شيء طبيعي أن تُصبح النخب السعودية على هذا الطراز المُنحط والهزيل , ولكن ما الذي جعل صحيفة النخبة السعودية المزعومة تُهاجم المُمثل ناصر القصبي وتضع صور كبيرة في الصفحة الأولى وتتهمه بالسقوط الأخلاقي والتخنث وووالخ !؟
هل السبب هو كون ناصر القصبي قد أدى دور امرأة في مُسلسل طاش ما طاش فانتفضوا غيرة على العقيدة الإسلامية وحميةً على المبادئ السامية والأخلاق الحميدة وحفاظاً على العادات والتقاليد , علماً أن تلك الصحيفة ساقطة وليس لها أي مبادئ ولا شرف ولا أخلاق !؟
كما أن هناك الكثيرين من الفنانين السعوديين والخليجيين قد قاموا من قبل بأداء أصوات وتمثيل أدوار النساء دون أن يتعرضوا للهجوم والشتم على واجهات الصحف السعودية الرسمية وبتلك الطريقة المفضوحة !؟
كان من ضمنهم المُمثل السعودي عبد العزيز الهزاع الذي أدى صوت ودور أم حديجان ولسنوات طويلة , وكذلك الفنان السعودي عبد الله المزيني الذي أدى دور العجوز رقية في نفس المُسلسل ومنذ سنوات طويلة وما زال يؤدي نفس الدور !؟
وكذلك في الكويت كان لهم باع طويل في أداء أدوار النساء في المُسلسلات والمسرحيات , مثل عبد العزيز النمش الذي عرفه الجمهور في دور – أم عليوي – وقد ترسخت تلك الشخصية به حتى مماته , وكذلك قام بأدوار النساء كل من ولد الديرة وعبد الناصر الدرويش وحسن البلام وغيرهم الكثيرون .
أم أن هناك أمراً ما آخر دفع زوج وخادم الأميرة هيـا بنت سعود الأجوف سلطان الجوفي , أو سلطان الجيفة كما يدعوه الناس , لكي ينتفض ويفقد أعصابه ويُهاجم ناصر القصبي بتلك الضراوة والقسوة وعبر صحيفة رسمية وليس عبر موقع إلكتروني !؟
http://img145.imageshack.us/img145/7219/42450933gi8.jpg
الحقيقة أن ناصر القصبي ومن خلال دوره النسائي الذي قدمه في حلقة طاش ما طاش والتي كانت بعنوان - سوزان والأعمش – قد لامس ومس واقع سلطان الجيفة هذا بحذافيره ونقل صورة حية وطبق الأصل لما حدث في حكاية الخادم سلطان الجوفي مع طويلة العمر سيدته القبيحة - هيا بنت سعود - التي أصبحت لاحقاً زوجته وعمته بنفس الوقت والتي تحتفظ بعصمة النكاح في يدها الكريمة !؟
خصوصاً أن ناصر القصبي قد أبدع في تقليد طريقة الأميرات السعوديات العوانس تحديداً في أسلوبهن في الكلام والتصرفات وأيضاً طريقة تعاملهن مع مدراء أعمالهن من المُقيمين العرب , وكيفية التعامل مع الأخويا والخدم والعبيد , وهذا قطعاً هو ما أثار غضب وحنق طويلة العمر عليه فحرضت بعلها المؤجر الجيفة على مهاجمة القصبي وشتمه عبر صحيفة النخمة .

فسلطان الجيفة لم يحتمل أن يرى حلقة طاشية ساخرة تُشبه قصة حياته فتطرح على الملأ ويُصبح هو مثاراً للتندر والغمز واللمز من قبل الجمهور وإن لم يكن أعمشاً , وأن يُفضح سره بتلك الطريقة الكوميدية من قبل الطاشيين ومن خلال سوزان القصبي وعلى طريقة المزح وهو في الحقيقة ردح وسلح ؟
فناصر القصبي دخل في المحضور دون أن يشعر بذلك وقد أستثار سيد قشطة وعمته المصون هيـا دون أن يعلم , فخرجت صحيفة النخبة في عددها التالي تُزبد وترعد وتسب وتشتم بالمُمثل ناصر القصبي وتطعن فيه وفي رجولته وعبر صحيفة سعودية رسمية هذه المرة وليس عبر مواقع الانترنت كما تعود في كل مرة !؟
فأصبح ناصر القصبي عاجزاً عن الرد أو الشكوى لأن تلك الصحيفة الصفراء هي مُلك لمولاته سمو الأميرة هيا بنت محمد آل سعود وتُدار من قبل بعلها المؤجر الخسيس سلطان الجوفي !؟
فقد لعنوا المُعارضة وشتموا حماس وشنوا حملات تخوين وتخذيل ضد المُقاومة في العراق ولبنان وهاجموا قطر وسوريا وليبيا ومصر وسبوا آل ثاني وقناة الجزيرة وكادرها في تلك الصحيفة السعودية من قبل أن يشتموا ناصر القصبي , وسخروا من أمير قطر ومن زوجته موزة ولم يستطع القطريين أن يفعلون شيئاً , لأن الصحيفة تُطبع في داخل السعودية وهي تابعة لآل سعود , فماذا عسى القصبي أن يفعل إزاء تلك الإساءات الشنيعة , والصحيفة هي مُلك لولاة الأمر ومدعومة من نساء البلاط وتُدار من قبل خصيان القصر !؟
ربما كان مثل تلك الأسباب وغيرها من الظروف الأُخرى هي من دفعت واضطرت ناصر القصبي لأن يرحل هو وأسرته إلى دبي ويترك الرياض لسلطان الجيفة وأشكاله , ولكن حتماً سيجد أمامه الأمير الطُفيلي السامر مُنسدحاً في باحات وقصور أبو النسب محمد بن مكتوم وكان الله في عونه .
وشخصياً سأحترم كل من ينتقد ويختلف مع الآخرين ويُبدع شريطة أن يكون ذلك الإبداع بجهده وذراعه وقلمه , وليس بجهد وسطوة عمته وولية نعمته سمو الأميرة هيـا أوغيرها من بقية الأميرات السلتوحات , ومن يتحدث عن العيب والحياء يجب أن يكون حُراً ويمتلك كرامة وأخلاق ولا يعيش على أكتاف طويلة العمر ثم يُهاجم ويشتم الآخرين متحصناً بنفوذ وسطوة عمته سمو الأميرة أو متلحفاً بعباءة عائلتها الفاسدة .
وما دام صحيفة النخبة السعودية تعتاش على الأخبار الغريبة وتنتعش على فضائح الفنانات وتتلذذ بقصص طلاق الراقصات وأسرار العوائل الحاكمة الأُخرى , وعلى مبدأ الأقربون أولى بالمعروف فمن الأجدى والأبدى أن تنقل لنا كوارث وطوام أسرة الرذيلة والعهر أسرة آل سعود وتكشف للقراء فسادهم ودعارتهم وبلاويهم وفضائح نسائهم في الخارج !؟
فمن غير المعقول أن سلطان الجيفة ونخمته لم يسمعوا قط بالفضائح والمُغامرات النسائية لسيدهم المقبور فهد بن عبد العزيز !؟
ولم يقرؤوا من قبل أو يطلعوا على فضائح ومصائب عمهم وتاج رأسهم تركي بن عبد العزيز وزوجته هند الفاسي وأبنته سماهر !؟
ومن غير المُمكن أنهُم لم يُشاهدوا يوماً دعارة ومجون سيدهم الوليد بن طلال وتعري أبنته ريم وحفلاته الماجنة وفضائياته الصاخبة !؟
أو لم تصلهم أخبار الصفقات العسكرية الوهمية للص سلطان بن عبد العزيز وسرقاته هو أبنائه خالد وبندر ونورة وصهره تركي بن ناصر !؟
فلو تفرغت صحيفة النخبة السعودية لفضائح وبلاوي وطوام الأسرة السعودية فستتوفر لديها مادة فضائحية دسمة ويومية إلى ما لا نهاية !؟
وهناك خبر طريف وغريب ومُثير جداً يستحق أن يُنشر في صحيفة النخبة السعودية تحديداً لعلاقته بالفضائح الغريبة والطريفة , وهو خبر عن شخص ألماني يُدعى أدولف بن فيصل بن تركي آل سعود !!!
سوف أنقله لكم في المقال القادم بإذن الله .

هناك تعليق واحد: